المدير العام هـامـس نشـيـط
رقـم الـعـضـويـة : 1
| موضوع: أهــلاً رمـضــان ( الـجـزء الأول ) الإثنين أغسطس 17, 2009 12:53 am | |
| أهـــلاً رمـضـــان ( الـجـزء الأول ) فضل شهررمضان :من القران :1- شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِيَ أُنزِلَ فِيهِالْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَى وَالْفُرْقَانِ فَمَنشَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍفَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلاَ يُرِيدُبِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُواْ الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُواْ اللّهَ عَلَى مَاهَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ.2- إنّاأنزلناه في ليلة القدر، وما أدراك ما ليلة القدر، ليلة القدر خير من ألف شهر، تنزّلالملائكة والروح فيها بإذن ربهم من كل أمر، سلامٌ هي حتّى مطلع الفجر .من الحديث:1- كُلُّ عَمَلِ ابْنِ آدَمَ لَهُ إِلاَّ الصِّيَامَفَإِنَّهُ لِي وَأَنَا أَجْزِي بِهِ، وَالصِّيَامُ جُنَّةٌ، وَإِذَا كَانَ يَوْمُصَوْمِ أَحَدِكُمْ فَلاَ يَرْفُثْ وَلاَ يَصْخَبْ، فَإِنْ سَابَّهُ أَحَدٌ أَوْقَاتَلَهُ فَلْيَقُلْ إِنِّي امْرُؤٌ صَائِمٌ، وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍبِيَدِهِ، لَخُلُوفُ فَمِ الصَّائِمِ أَطْيَبُ عِنْدَ اللَّهِ مِنْ رِيحِالْمِسْكِ، لِلصَّائِمِ فَرْحَتَانِ يَفْرَحُهُمَا:إِذَا أَفْطَرَ فَرِحَ، وَإِذَالَقِيَ رَبَّهُ فَرِحَبِصَوْمِهِ .2- إِذَا دَخَلَ رَمَضَانُفُتِّحَتْ أَبْوَابُ الْجَنَّةِ وَغُلِّقَتْ أَبْوَابُ جَهَنَّمَ وَسُلْسِلَتِالشَّيَاطِينُ .3- الصوم جُنة، فإذا كان يوم صوم أحدكم فلا يرفث ولا يصخب، فإن سابه أحدأو قاتله فليقل: إني امرؤ صائم .4- أفضل الصدقة في رمضان .5- عمرة في رمضان تعدلحجة مـعـي .6- قد جاءكم شهر مبارك فرض عليكم صيامه تفتح فيه أبوابالجنة و تُغلق فيه أبواب الجحيم و تُغل فيه الشياطين , فيه ليلة خير من ألف شهر ,من حُرم خيرها فقد حُرم .7- الصلوات الخمس والجمعة إلى الجمعة و رمضان إلى رمضان مكفرات لما بينهن إذا اجتنبت الكبائر8- من صام رمضان و عرف حدوده و تحفظ مما كان ينبغي أنيتحفظ منة , كفر ما قبلة .9- من صام رمضان إيماناًو احتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه.مـبـطــلات الصــيـــام:ما يبطل الصيام قسمان :أ - ما يبطله , ويوجب القضاء .ب- وما يبطله , ويوجب القضاء والكفارة .
والـحـديـث عـن الـشـهـر الـفـضـيــل مـوصــول بـإذن الله إلـى أن نـلـتـقـي نـسـتـودعـكـم الله الـذي لا تـضـيـع ودائـعــه
مـنـقـول بـتـصـرف لـتـعـمـيـم ونـشــر الـفـائــدة
وفي حالة وجـود أيـة أخـطــاء فـلا حــرج مـن الـتـبـلـيـغ
لـضـمـان اكتمـال الـفـائـدة
مـع تـحـيـَّـاتـي
أبـو أحـمـد وســارة | |
|